شخصيات و مقالات

ستظل مصر إلى الأبد عزيزة مكرمة.. عصية على الخونة والمتآمرين

  • •• قدر مصر أن تكون مطمع لكثير من الإمبراطوريات والقوى الدولية عل مر العصور

تعددت الأسباب ولكن كان الهدف دائماً واحد لدى الجميع وهو السيطرة على الدولة المصرية وإضعافها وإخضاعها لإرادتهم ونهب ثرواتها وخيرها………

  • •• هم لم يدرسوا القرآن بعقل وتدبر حتى يعرفوا أن مصر التي ذكرها الله في القرآن ٦ مرات بالتصريح وعشرات المرات بالتلميح هي في حماية الله ورعايته وتحميها الملائكة الموكلين بها
  • •• مصر ستظل بنفس مساحتها وترابط شعبها لن تنقسم أبداً…
  • •• فـ الخونة والأعداء والمتآمرين الذين يتمتعون بقدر كبير من الغباء والبعد عن الله وعن الواقع لا يعرفون أن المصرين مسلمين وأقباط يعيشون في نفس المدن ونفس القُرى ونفس الأحياء ونفس العمارات ونفس المدارس بل يتزوجون من بعضهم البعض ، الفرق الوحيد هو أن المسلمين يصلون في المساجد والأقباط في الكنائس………
  • •• وإذا فكرت جلياً في موضوع الزيادة السكانية المضطردة في مصر ستجد أن دولة يزيد عدد سكانها ٢ مليون ونصف نسمة كل عام ستعانى بالتأكيد في إدارتها واقتصادها والخدمات التي تقدم لأهلها من تعليم وصحة وعمل…………
  • •• من هنا جاء دور الجيش كأكبر مؤسسة منظمة في الدولة للمساهمة في حل مشاكل ومتطلبات الشعب، هذا الجيش القوى العتيد من خير أجناد الأرض يتكون من أباءنا وإخواننا وأولادنا………

بقلم / رضوي مصطفى

عضو الهيئة العليا لحزب الحركة الوطنية المصرية

زر الذهاب إلى الأعلى