«الحركة الوطنية» يدعم قائمة من اجل مصر في انتخابات الشيوخ.. بفيديو مصر مستنية تسمع صوتك

قام حزب الحركة الوطنية المصرية برئاسة اللواء رؤوف السيد علي رئيس الحزب بتدشين حملة فيديوهات جديدة لدعم القائمة الوطنية من اجل مصر في انتخابات مجلس الشيوخ 2020 وذلك في اطار حملة تحفيز الناخبين علي المشاركة في الانتخابات والتي تحمل عنوان “مصر مستنية تسمع صوتك.. 11 و12 أغسطس” لحث المواطنين على النزول للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ من أجل مستقبلهم ومصلحتهم مع مصلحة الوطن.
وأكد فيديو حزب «الحركة الوطنية» علي ان انتخابات شيوخ مصر 2020 خطوة جديدة على مسار دعم الحياة السياسية والحزبية في مصر، لذلك كان لابد من التعاون والتكاتف من أجل مجلس شيوخ يضم جميع التيارات السياسية والفكرية في مصر

وتضمن الفيديو جمل داعمة للقائمة الوطنية منها : ” صوتك لـ مرشحي القائمة الوطنية المصرية من أجل مصر ، اختار الصح .. عشان نكمل مع بعض المشوار ، مصر محتاجة اللي يبنيها ، وأيد علي أيد بلدنا بتكبر كل يوم ، و ١١ حزب اتجمعوا ايد واحده .. في قائمة تضم مرشحين يشرفوا البلد ” .
كما تضمن الفيديو تصريحات لرؤساء احزاب القائمة تحمل تحفيز علي المشاركة والتأييد للقائمة الوطنية وهم : المستشار عبدالوهاب عبد الرازق، رئيس حزب مستقبل وطن، المهندس حازم عمر، رئيس حزب الشعب الجمهوري، اللواء رؤوف السيد علي، رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، المستشار بهاء أبو شقة، رئيس حزب الوفد، الدكتور وليد دعبس، نائب رئيس حزب مصر الحديثة، الربان عمر صميدة، رئيس حزب المؤتمر، سيد عبد العال، رئيس حزب التجمع، محمد السباعي، ممثل تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، الفريق جلال هريدي، رئيس حزب حماة الوطن، محمد عطية الفيومي، عضو المجلس الرئاسي لحزب الحرية، لدعم القائمة الوطنية في انتخابات مجلس الشيوخ من أجل مستقبل مصر المقبل.
وكان قد اعلن 11 حزبا سياسيا تأليفهم للقائمة الوطنية لخوض الانتخابات وضمن أحزاب “مستقبل وطن، الوفد، حماة الوطن، مصر الحديثة، الإصلاح والتنمية، التجمع، الشعب الجمهوري، المصري الديمقراطي الاجتماعي، الحركة الوطنية المصرية، الحرية المصري، والمؤتمر”، للمنافسة على 100 مقعد يمثلون ثلث المجلس المنتظر.
الأحزاب الـ11 داخل القائمة الوطنية يتنافسون في انتخابات مجلس الشيوخ من أجل حب مصر في الأساس خاصة وأنها قائمة وطنية حتى النخاع وبها أحزاب شامخة لها باع طويل في العمل السياسي والبرلماني والتشريعي في محاولة منهم لاتخاذ خطوة جديدة على مسار دعم الحياة السياسية والحزبية في مصر.